Error
  • JUser::_load: Unable to load user with id: 5166

دراسات تؤكد: زواج القاصرات يدمر المجتمع









❤ Link: خاتمة بحث عن زواج القاصرات





وأكدت الدراسة إلى أن الفقر يمثل أحد الأسباب الرئيسية لأسباب انتشار تلك الظاهرة، بالإضافة إلى خوف الآباء من أعباء البنات من مفاهيم العذرية والطهارة مما يجعلهم يلجأون إلى زواجهن فى سن مبكرة. وتأتى قضية الزوج المبكر ضمن أخطر القضايا التى تواجه المجتمع المصرى، من حيث زيادة العدد السكانى وعدم تسجيل العديد من الحالات فى سجلات المواليد المصرية، ما يساهم فى زيادة أعباء الدولة المصرية. وأشارت الدراسات إلى عدد من القوانين المصرية والمواثيق الدولية التى تجرم زوج القاصرات مثل نص معاهدة كايدو الذى أكد عدم قانونية تلك الزيجات بالإضافة لتجريم الميثاق الأفريقى لحقوق ورفاهية الطفل، زواج وخطبة الأطفال، كما ينص القانون المصرى رقم 64 لسنة 2010 على اعتبار الزواج المبكر حالة من حالات الاتجار بالبشر، وعقوبة المؤبد وغرامة 100 ألف جنيه على الجانى ممن له الولاية أو الوصاية أو مسئولا عن تربيتهن.


خاتمة بحث عن زواج القاصرات

وأشارت الدراسة إلى بحث أجراه مجلس السكان الدولى بمصر وفيه أن 62% من الفتيات التى جرت عليهم العينة ممن تزوجن فى سن صغيرة، أكدن أن الآباء كانوا أصحاب الكلمة الأولى والأخيرة فى هذا الشأن، ويختلف الأمر تبعا للحالة الاقتصادية والاجتماعية، وأوضحت الدراسة أن من ضمن المخاطر التى تواجه تلك الحالات الإجهاض وولادة جنين ميت، بالإضافة لتعرض الأطفال الرضع للموت، بجانب الآثار السلبية التى تتعرض لها الفتيات فى تلك السن الصغيرة. بنت عندها 12 عاما نحملها مسئولية زواج وبيت..


خاتمة بحث عن زواج القاصرات

دراسات تؤكد: زواج القاصرات يدمر المجتمع - وعددت أيضا محاور العمل لتحديد الأولويات ومواجهة تلك الظاهرة ومنها الاهتمام بالبرامج المجتمعية لتغيير الاتجاهات والمعايير الخاصة بالزاوج المبكر من خلال المؤسسات الدينية والصحية، وتغيير سلوكيات العمل مع الجهات المعنية لمواجهة العادات السلبية وعلاجها، بالإضافة إلى عمل برامج توعية للفتيات لإيجاد الفرص البديلة وتهيئتهن للتعامل مع الضغوط الأسرية، بالإضافة إلى استكمال وتحديث التشريعات والقوانين لتتناسب مع الدستور وقوانين حماية الطفل.


خاتمة بحث عن زواج القاصرات

وبحسب الدراسة، بلغت الظاهرة فى مصر حوالى 153 ألف حالة تمثل 29% من حالات الزواج فى البلاد وذلك حسب إحصاء تم خلال عام 2006. وأشارت الباحثة إلى دراسة أعدتها الدكتورة إقبال السمالوطى التى أكدت بدورها أن 36% من زيجات الريف تقع فى سن تقل عن 16 سنة، مشيرة إلى أن ما بين 15 إلى 20% من مواليد الوطن العربى، تلدهم أمهاتم وهن فى سن مراهقة. بنت عندها 12 عاما نحملها مسئولية زواج وبيت. وأشارت الدراسة إلى بحث أجراه مجلس السكان الدولى بمصر وفيه أن 62% من الفتيات التى جرت عليهم العينة ممن تزوجن فى سن صغيرة، أكدن أن الآباء كانوا أصحاب الكلمة الأولى والأخيرة فى هذا الشأن، ويختلف الأمر تبعا للحالة الاقتصادية والاجتماعية، وأوضحت الدراسة أن من ضمن المخاطر التى تواجه تلك الحالات الإجهاض وولادة جنين ميت، بالإضافة لتعرض الأطفال الرضع للموت، بجانب الآثار السلبية التى تتعرض لها الفتيات فى تلك السن الصغيرة. وأشارت الدراسات إلى عدد من القوانين المصرية والمواثيق الدولية التى تجرم زوج القاصرات مثل نص معاهدة كايدو الذى أكد عدم قانونية تلك الزيجات بالإضافة لتجريم الميثاق الأفريقى لحقوق ورفاهية الطفل، زواج وخطبة الأطفال، كما ينص القانون المصرى رقم 64 لسنة 2010 على اعتبار خاتمة بحث عن زواج القاصرات المبكر حالة من حالات الاتجار بالبشر، وعقوبة المؤبد وغرامة 100 ألف جنيه على الجانى ممن له الولاية أو الوصاية أو مسئولا عن تربيتهن. وعددت أيضا محاور العمل لتحديد الأولويات ومواجهة تلك الظاهرة ومنها الاهتمام بالبرامج المجتمعية لتغيير الاتجاهات والمعايير الخاصة بالزاوج المبكر من خلال المؤسسات الدينية والصحية، وتغيير سلوكيات العمل مع الجهات المعنية لمواجهة العادات السلبية وعلاجها، بالإضافة إلى عمل برامج توعية للفتيات لإيجاد الفرص البديلة وتهيئتهن للتعامل مع الضغوط الأسرية، بالإضافة إلى استكمال وتحديث التشريعات والقوانين لتتناسب مع الدستور وقوانين حماية الطفل. وتأتى قضية الزوج المبكر ضمن أخطر القضايا التى تواجه المجتمع المصرى، من حيث زيادة العدد السكانى وعدم تسجيل العديد من الحالات فى سجلات المواليد المصرية، ما يساهم فى زيادة أعباء الدولة المصرية. وأكدت الدراسة إلى أن الفقر يمثل أحد الأسباب الرئيسية لأسباب انتشار تلك الظاهرة، بالإضافة إلى خوف الآباء من أعباء البنات من مفاهيم العذرية والطهارة مما يجعلهم يلجأون إلى زواجهن فى سن مبكرة. وعددت الدراسة التحديات التى تواجه الدولة للحد من تلك الظاهرة ومنها وجود عوامل ثقافية وممارسات اجتماعية ممثلة فى ضغوط اقتصادية بسبب الفقر، وعدم توجيه الاهتمام اللازم للاستثمار فى الثروة البشرية من الفتيان والفتيات، بالإضافة إلى انخفاض نسب التعليم خاصة لدى الفتيات بسبب الاعتقادات الراسخة خاصة فى الريف أن دور الفتيات يقتصر على الأعمال المنزلية، بالإضافة إلى مفاهيم دينية مغلوطة مثل التفرقة بين الذكر والأنثى فى الحقوق التى كفلها الدين.

Website URL:

2801 Weaver Rd.
Batavia OH, 45103
Phone: (269) 781-5068
e Fax: 513-322-7747@sendEfax.com